وأخيرا الجزء الثالث من سلسلة حب الشباب! تعرفنا في الجزء الأول على حب الشباب وأنواعه، وتعرفنا في الجزء الثاني عن الأثر النفسي الذي يتركه. اليوم أقدم لكم مجموعة من المعلومات التي نعرفها جميعا، لنرى أي منها حقيقي وصحيح وأي منها خاطىء.

هذه خرافة.  فكما عرفنا أن الحبوب تتكون نتيجة اضطراب الهرمونات ولها أيضا أسباب جينية.

هذه خرافة. لا يوجد نوع معين من الطعام يسبب حب الشباب.

ليس دائما. من الممكن أن يحدث هذا في بعض الأنواع الرديئة الصنع، فيجب الحذر والتأكد من جودة المنتج.

هذه حقيقة! التوتر النفسي والعاطفي يمكنه أن ينعكس في هيئة مشاكل جسدية منها حب الشباب. وذلك لأن التوتر يجعل الجسم يفرز هرمون اسمه “كورتيزول” ليساعد على رفع مستوى الجلوكوز في الدم، ولكنه أيضا يتسبب  في تحفيز الجسم على افراز المزيد من المواد الزيتية المسببة لحب الشباب.

هذه خرافة. قد تعطي الشمس إحساس وهمي بذبول الحبوب، ولكن هذا غير حقيقي، كما أن الشمس تضر بالجلد، وتزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد عند التعرض للشمس في اوقات اشتدادها. يجب وضع كريم واق من الشمس عند الخروج.

هذه خرافة. على العكس، سوف تتسبب المقشرات في إلتهاب الجلد. لا يجب استخدام المقشرات أبدا مع بشرة مصابة بحب الشباب.

هذه خرافة. كل ما في الأمر أن فقع الحبوب يجعلها أقل حجما مؤقتا، لكنها تتسبب في انتشار البكتيريا أكثر وتعقد المشكلة.

هذه خرافة. العلاجات الموجودة حاليا يمكنها أن تزيل حب الشباب وتحافظ على البشرة من حدوث ندبات، فقط عليك الرجوع للطبيب ليقرر العلاج المناسب.

هذه خرافة. الاعتدال في غسل البشرة (مرتين أو ثلاث يوميا) مفيد لتنظيف الجلد وإزالة الاتساخ والشوائب والخلايا الميتة. ولكن الإفراط في الغسيل، يتسبب جفاف البشرة مما يحفز البشرة لإنتاج المزيد من المواد الزيتية المسببة لحب الشباب.

 souq.com لوقت ممتع مع أبنائك المراهقين، يمكن لعب البازل أو ألعاب أخرى من